نحن نستخدم سياساتنا وملفات تعريف ارتباط الطرف الثالث لنقدم لك خدمة وتجربة أفضل. استمرارك في التصفح يعني موافقتك لها. سياسة ملفات تعريف الارتباط

طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال

Top Doctors
Created by: Top Doctors editorial
Created: 2024-10-01

ما هو طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال؟

طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال هو تخصص طبي فرعي يتعامل مع الوقاية والتشخيص والعلاج للحالات التي تؤثر على الأذن والأنف والحنجرة لدى الأطفال.


ما هي الحالات التي يعمل طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال على علاجها؟

هناك بعض الاضطرابات التي تؤثر بشكل خاص على الأطفال.

الحالات الأكثر علاجاً في طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال هي:

  • مشاكل في السمع
  • التهاب الأذن
  • الحساسية
  • التهاب اللوزتين
  • التهاب الغدد
  • انقطاع التنفس
  • الشخير
  • التهاب الجيوب الأنفية
  • مشاكل البلع
  • الخراجات
  • تشوهات الرأس أو العنق

التهاب الأذن الوسطى المصلي، المعروفة أيضاً باسم الأذن الصمغية، هو السبب الأكثر شيوعاً لدخول المستشفى لإجراء عملية جراحية وهو أيضاً من الاسباب الأكثر شيوعا لفقدان السمع أو حدوث الصمم لدى الأطفال.

تعد مشاكل اللوزتين أيضاً من الأسباب الشائعة جداً لزيارة طبيب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال. تقع اللوزتان في الجزء الخلفي من الحلق وهما خط الدفاع الأول ضد العدوى المحتملة.

فقدان السمع شائع أيضاً عند الأطفال. قد يكون أكثر صعوبة في الدراسة والعلاج للأطفال بسبب عدم قدرتهم على شرح أعراضهم بنفس الطريقة للبالغين.

ما هي التخصصات الفرعية الأخرى التي يشملها طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال؟

يستخدم طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال بعض التخصصات الطبية الأخرى لعلاج كل مشكلة، وهي تشمل:

  • طب الأنف: تخصص فرعي يدرس الاضطرابات الأنفية والجيوب الأنفية وجراحة الأنف للأغراض الوظيفية والجمالية.
  • طب الحنجرة: يدرس التغييرات في الحنجرة والصوت.
  • طب السمع: تخصص فرعي يتعامل مع فقدان السمع والصمم.
  • طب الجهاز الأذني العصبي: يركز على الحالات الطبية المرتبطة بالدوار (داء منيير وتصلب الأذن وغيرها من المشاكل المتعلقة بالتوازن)، بالإضافة إلى ضعف السمع الثانوي أو التهابات الأذن المزمنة.
  • علاج التَّلَفُّظ: يعالج اضطرابات الكلام.

متى يحتاج طفلك لرؤية أخصائي الأنف والأذن والحنجرة للأطفال؟

يُنصح بزيارة أخصائي الأنف والأذن والحنجرة عندما:

  • يعاني الطفل من مشاكل الأذن المستمرة أو المتكررة.
  • تشك في تأخر اكتساب اللغة الذي قد يكون بسبب ضعف السمع.
  • لا يستجيب الطفل للعلاج الذي يقدمه الطبيب العام.
  • تم إعطاء الطفل العديد من الأدوية أو الحقن أو تم تنفيذ إجراءات مختلفة دون تشخيص واضح.